اللهم ارحم شهدائهم وامواتهم واشفي جرحاهم ومرضاهم وفك اسراهم وعجل بنصرهم
اللهم ثبتهم على الحق وعلى كلمة لااله الا الله محمد رسول الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
صور مجازر القذافى فى ليبيا 2011، صور جثث المتظاهرين فى ليبيا , صور مجازر و ضحايا معمر القذافي ضد ثورة ليبيا , صور جثث المتظاهرين بليبيا , صور مرعبه , صور شهدائ انتفاضة ليبيا 17 فبراير 2011 , صور المذابح التي ارتكبها النظام الليبي , جرائم القتل وحرق الجثث في ليبيا
صور مجازر القذافى فى ليبيا 2011، صور جثث المتظاهرين فى ليبيا , صور مجازر و ضحايا معمر القذافي ضد ثورة ليبيا , صور جثث المتظاهرين بليبيا , صور مرعبه , صور شهدائ انتفاضة ليبيا 17 فبراير 2011 , صور المذابح التي ارتكبها النظام الليبي , جرائم القتل وحرق الجثث في ليبيا
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
الصورة القادمة من ابشع مايمكن
تحذير للى قلبه ضعيف
بلاش يشوفها أصحاب القلوب الضعيفه
حسبى الله ونعم الوكيل
فضح مجازر القذافى السفاح
لذبح أبناء شعبه
على ايدى المرتزقه الافارقه والصهاينه
اللهم ثبتهم على الحق وعلى كلمة لااله الا الله محمد رسول الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
صور مجازر القذافى فى ليبيا 2011، صور جثث المتظاهرين فى ليبيا , صور مجازر و ضحايا معمر القذافي ضد ثورة ليبيا , صور جثث المتظاهرين بليبيا , صور مرعبه , صور شهدائ انتفاضة ليبيا 17 فبراير 2011 , صور المذابح التي ارتكبها النظام الليبي , جرائم القتل وحرق الجثث في ليبيا
صور مجازر القذافى فى ليبيا 2011، صور جثث المتظاهرين فى ليبيا , صور مجازر و ضحايا معمر القذافي ضد ثورة ليبيا , صور جثث المتظاهرين بليبيا , صور مرعبه , صور شهدائ انتفاضة ليبيا 17 فبراير 2011 , صور المذابح التي ارتكبها النظام الليبي , جرائم القتل وحرق الجثث في ليبيا
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
.
حسبنا الله ونعم الوكيل
الصورة القادمة من ابشع مايمكن
تحذير للى قلبه ضعيف
بلاش يشوفها أصحاب القلوب الضعيفه
حسبى الله ونعم الوكيل
فضح مجازر القذافى السفاح
لذبح أبناء شعبه
على ايدى المرتزقه الافارقه والصهاينه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق